التربية الإيجابية للاطفال Secrets
التربية الإيجابية للاطفال Secrets
Blog Article
واثقين من أنفسهم ولديهم قدر صحي من تقدير و احترام الذات
وبالإضافة إلى النموذج الأدواري، التوجيه يعد أداة مهمة في تعليم الأطفال السلوك الإيجابي.
في أوقات الغضب من المهم أن تأخذ لحظة لنفسك أنت أيضاً، عندما تشعر بالإرهاق من تصرفات طفلك اترك المكان قليلاً حتى تهدأ هذا سيساعدك على العودة بمزيد من الهدوء والتفكير في كيفية التعامل مع الموقف بطريقة فعالة، استخدم هذا الوقت لأخذ أنفاس عميقة والتركيز على هدفك في تعليم طفلك بدلاً من الانشغال بالصراع.
تحدث معهم كل يوم، أخبرهم كيف كان يومك، وحدثهم عن بعض ما حققته وأنجزته خلال اليوم والصعوبات التي واجهتك، واستمع لهم أيضًا.
تعتبر العلاقة بين الوالدين والأطفال واحدة من أكثر العلاقات تأثيراً في حياة الأطفال. إنها تشكل الأساس الذي يقوم عليه التطور والنمو الصحي للطفل.
هذا يساعد في بناء اتصال أقوى وأكثر صراحة بين الوالدين والأطفال.
ركز على ما يمكن التحكم به – نفسك: بدلاً من القول من أن طفلي هو نور الامارات طفل سيئ التصرف يمكن النظر إليه بأنه صغير لم يتم تعليمه بطريقة صحيحة وسليمة للتصرف بشكل مناسب في موقف معين، لذلك على الأمهات والآباء أن يكونوا أكثر استعدادًا للتعامل مع هذا السلوك السيئ.
ركز على الامارات ما يمكنك التحكم فيه. فلا يمكنك دائماً التحكم في سلوك طفلك، ولكن يمكنك التحكم في ردود أفعالك.
أحد الطرق التي تقترحها إينس هو تعليم الأطفال الكلمات المناسبة للتعبير عن مشاعرهم.
وتقول ماري بحسرة إنها تعاني حاليًا من مسألة تربية ابنها وإنها ترغب ببناء علاقة إيجابية مع طفلها وتحاول مناقشته بأخطائه وأفكاره بلا خوف أو تردد، مع الحفاظ على الاحترام في الحديث. أي أنها تحاول تطبيق أهم إستراتيجيات التربية الإيجابية.
أشركهم في وضع القواعد والتوقعات المرجوة، على أن تكون واقعية وقابلة للتحقيق.
يتعلمون الانضباط الذاتي ويفعلون ما يعتقدون أنه التصرف الصحيح حتى عندما لا يراقبهم أحد.
في نهاية المطاف، يتضح أن التفاهم والتواصل الإيجابي ليست مجرد أدوات للتعامل مع الأطفال، بل هي أساس لبناء علاقات أقوى وأكثر صحة معهم.
من الأمثلة على ذلك أن يستبدل الوالدين العقاب بالمحادثات الجادة والمثمرة، مثل توضيح الأسباب التي تجعل بعض السلوكيات غير مقبولة، والنقاش حول كيف يمكن تحسين السلوك في المستقبل.